مَن مِنّا لَم يشتهِ، في يومٍ حارّ – وما أكثرَ الأيّام الحارّة في عراقِنا الحبيب- مذاقًا لذيذًا يَبْتردُ به؟
.كلّنا- طبعًا!- صغارًا وكبارًا من دون استثناء!
فترانا، جميعنا، نلجأُ إلى مُثلّجاتٍ تمنحُنا بعض لحظاتٍ من البرودة
لكن، ما رأيكَ لو لم تعُد المُثلّجات مُجرّدَ حلوى بارِدَة تُخفّفُ عنكَ لهيب الحرّ؟
ما رأيكَ لو أصبحت المُثلّجات رحلةً جديدةً مِن الانتعاشِ تنغمسُ خلالَها حواسكَ في طبيعةٍ نقيّةٍ لَم تعرفها من قبل؟